بعد “طوفان الأقصى” … لبنان يتضامن مع شعب فلسطين

المصدر: “النهار”
تعليقاً على عملية “#طوفان الأقصى” التي أطلقتها “حركة حماس”، ظهرت إلى العلن في #لبنان بعض المواقف المؤيّدة للعمليّة من جهات لبنانيّة واخرى فلسطنيّة، وجاء أبرزها كالآتي:
“حزب الله”
اعتبر “حزب الله” أنّ “هذه العملية المظفّرة هي ردّ حاسم على جرائم الاحتلال المتمادية والتعدي المتواصل على المقدسات والأعراض والكرامات، وتأكيد جديد على أن إرادة الشعب ال##فلسطيني وبندقية المقاومة هي الخيار الوحيد في مواجهة العدوان والاحتلال ورسالة إلى العالم العربي والإسلامي والمجتمع الدولي بأسره، وخاصة أولئك الساعين إلى التطبيع مع هذا العدو، أنّ قضية فلسطين قضية حيّة لا تموت حتى النصر والتحرير”.
ودعا “حزب الله” “شعوب أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم إلى إعلان التأييد والدعم للشعب الفلسطيني وحركات المقاومة التي تؤكد وحدتها الميدانية بالدم والقول والفعل”.
وأعلن الحزب أنّ “قيادة المقاومة الإسلامية في لبنان تواكب التطورات الهامة على الساحة الفلسطينية عن كثب، وتتابع الأوضاع الميدانية باهتمام بالغ، وهي على اتصال مباشر مع قيادة المقاومة الفلسطينية في الداخل والخارج، وتجري معها تقييماً متواصلاً للأحداث وسير العمليات”، داعياً “حكومة العدو الصهيوني إلى قراءة العبر والدروس الهامة التي كرستها المقاومة الفلسطينية في الميدان وساحات المواجهة والقتال”.
وزارة الخارجية والمغتربين
وأعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان أنها “تتابع باهتمام بالغ التطوّرات الميدانية الدائرة على أرض فلسطين، والتي تأتي كنتيجة مباشرة لاستمرار احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية ولإمعانها اليومي في الاعتداء على المقدّسات الاسلامية والمسيحية، وفي سياسة التوسّع الاستيطاني وقضم الأراضي وحرمان الشعب الفلسطيني الصامد من أدنى حقوقه”.
وتابعت: “إن الحل يكون بتحمّل المجتمع الدولي لمسؤولياته في الضغط على إسرائيل لحملها على العودة الى خيار السلام بمرجعياتها المعروفة، لا سيما مبادرة السلام العربية التي صدرت عن قمة بيروت العام ٢٠٠٢، وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم. كما تنبه الوزارة من أن عدم إيجاد حل عادل ودائم وشامل يقوم على إنهاء احتلال الاراضي العربية وحل القضية الفلسطينية يهدد السلم والامن الدوليين”.
جنبلاط
وقال رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” السابق وليد جنبلاط في منشور له عبر منصة “إكس”، “التحية لحركة حماس التحية للمقاتل الفلسطيني التحية للمقاتل العربي الذي حطّم اسطورة التفوّق الإسرائيلي بالأمس واليوم وفي كل ساعة وفي كل ساحة وفي كل زمن”.
جعجع
وكتب رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع عبر منصّة “إكس”: “أهم شيء عدم توريط اللبنانيين بتحمّل ما ليس بطاقتِهم، بعد كل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها”.
التيّار الوطني الحرّ”
أكّدت لجنة الإعلام والتواصل في “التيّار الوطني الحرّ”، في بيان، أنّه “كان لا بدّ لسياسة القهر التي تعتمدها #إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني أن تفجّر غضب المظلومين، فما تشهده غزّة اليوم هو ردّ فعل لشعب لم يعد أمامه سوى المقاومة إزاء كل ما تعرّض له من احتلال وقمع وقتل”.
وقالت: “يبقى أن تظلّ المقاومة في فلسطين شريفة ملتزمة بقوانين الحرب ومحترمة لحقوق الإنسان، بالامتناع عن التنكيل المهين للكرامة الإنسانية الذي تعرّض له أبناؤها على يد إسرائيل”.
وأضاف: “أما حان الوقت لأن تفهم إسرائيل أنّه من المستحيل أن تحمي وجودها من دون سلام عادل وشامل مبني على الحقوق للجميع وأولها حق الفلسطينيين في قيام دولتهم؟”.
وختم: “إنّ التيّار الوطني الحرّ يدعو اللبنانيين إلى التعالي عن الانقسامات وإدراك خطورة الزلزال الذي تمرّ به المنطقة والتصرّف بما يحمي الوطن من تداعياته وإبعاد لبنان عن أيّ آثار سلبيّة، بدءًا من موجات النزوح واللجوء، وما قد تتسبّب به الحرب الدائرة على أرض فلسطين”.
الحزب التقدّمي الاشتراكي
صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدّمي الاشتراكي البيان الآتي:
“وضعت عملية “طوفان الأقصى” العدو الإسرائيلي في أزمة كيانية أمنية، وأثبتت أنه مهما تعاظمت قدرات الاحتلال التسلّحية تبقى أضعف من عزم وإرادة مقاومي فلسطين، الذين يواجهون ليس فقط آلة الحرب الإسرائيلية، بل الموقف الغربي المتآمر والتخاذل العالمي والتطبيع العربي غير المفهوم”.
أضاف: “إن الحزب التقدمي الاشتراكي يؤكد أنه آن الأوان لوقف الرهان على ما يسمّى بحلّ الدولتين وعلى قدرة السلطة الفلسطينية على تحصيل حقوق الفلسطينيين بالتفاوض العقيم، وبات من الضروري وحدة الموقف الفلسطيني خلف المواجهة العسكرية ضد الاحتلال وعدم المساومة، والإصرار على انتزاع حقوق الفلسطينيين بالقوة، التي لا يفهم غيرها الاحتلال”.
المفتي سوسان عمّم على مساجد صيدا إطلاق التكبيرات تحية ونصرة لأبطال “طوفان الأقصى”
عمّم مفتي صيدا واقضيتها الشيخ سليم سوسان على أئمة مساجد صيدا إطلاق التكبيرات” تحية ونصرة للمقاومين الفلسطينيين الذين يسطّرون أروع الملاحم البطولية في عملية “طوفان الأقصى”، دفاعاً عن الأرض والمقدسات وعلى طريق تحرير فلسطين.
ممثل “حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين” في لبنان
بدوره، أكّد ممثل “حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين” في لبنان إحسان عطايا أنّ “العملية المباركة والمعركة العسكرية التي تقودها المقاومة الفلسطينية من غزة اليوم، تثبت مجدداً هشاشة كيان الاحتلال، وقوة المقاومة وإصرارها على مواصلة مسيرة تحرير الأسرى وتحرير فلسطين ومقدساتها”.
وأضاف “نحن جاهزون لخوض مواجهة عسكرية ضد الاحتلال، وسوف نحقق المزيد من الإنجازات والانتصارات”.
اللواء عباس إبراهيم
رأى اللواء عباس ابراهيم، في بيان، أن “طوفان الأقصى هو حقا اسمٌ على مسمّى، فجر فلسطيني نحلم به منذ عقود، ومنذ نكبة ونكسة وحروب، انبلج اليوم في فلسطين. طوفان سيجرف الغطرسة الإسرائيلية والاعتداءات المتكررة على المقدّسات السماوية وعلى الشعب الفلسطيني الأعزل من كل سلاح إلا سلاح المقاومة. فلطالما كان الرهان على المقاومة، منذ أسقط الإسرائيليون وداعموهم غصن الزيتون من يد الفلسطينيين، وقطعوا عنهم الهواء والحياة. عملية بطولية ستقلب الموازين رأساً على عقب، ما بعدها هيهات يكون كما قبلها”.
أضاف: “عملية طوفان الأقصى اليوم تثبت أن السلاح صاح، وأن البندقية هي وحدها الطريق إلى فلسطين، وقد سدّ العالم أذنيه وعينيه ولجم لسانه عن النطق بالحق، الحق الفلسطيني الذي هيهات نضيّع بوصلته. أشدّ على أيدي المقاومين الأبطال، أسود فلسطين والعرب، وأنحني تقديراً لبطولاتهم وتضحياتهم والملاحم التي يسطّرونها منذ وطن. إسقاط غصن الزيتون من يد الفلسطينيين، يرفع البندقية عالياً ويعلنها سبيلاً وحيداً لتحرير الأرض وتحقيق السلام العادل والشامل وتحصيل الحقوق المهدورة كلها”.
وختم: “تحية للشعب الفلسطيني البطل، بفئاته كافةً، وتحية خاصة للمقاومين الأبطال الذين يذودون هناك بصدورهم العارية وبنادقهم العالية، عن الأمة كلها من أقصاها إلى أقصاها”.
أرسلان
ومن جهته، قال رئيس “الحزب الديمقراطي اللبناني”، طلال أرسلان “هنا القدسُ هنا غزّة، هنا فلسطين المقاومة والعزّة، هنا زمن الانتصارات وقلب المعادلات”.
وأضاف في منشور له عبر منصة “إكس” “تحيّة إكبار وإجلال إلى المقاومين الميامين الأبطال في غزّة؛ بينما ينشغل العالم وتنشغل كلّ دولة قريبة وبعيدة بمصالحها وملفّاتها وحساباتها”.
وختم قائلاً: “فلسطين تقاوم وتنتصر وتُنهي الكيان الغاصب شيئاً فشيئاً، وتقهر الجيش الذي لا يُقهَر… وزواله بات قريباً”.
غريب
وقال الأمين العام لـ”الحزب الشيوعي اللبناني” حنا غريب: “ألف تحية من الحزب الشيوعي اللبناني إلى كل المقاومين الأبطال في فلسطين المحتلة الذين يسطرون اليوم ملحمة جديدة من ملاحم البطولة ضد الاحتلال الصهيوني.
وأضاف في منشور له عبر منصة “إكس”: “كلنا معاً، كنا ونبقى مع فلسطين وشعبها المقاوم من أجل حق العودة وإقامة دولته الوطنية على كامل التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس”.
الحزب السوري القومي الاجتماعي
بارك الحزب السوري القومي الاجتماعي للشعب الفلسطيني “عملية المقاومة النوعية طوفان الأقصى، والتي أتت في المكان والزمان المناسبين بشكل كبير، حيث أصابت الدولة اليهودية الزائلة بصدمة، وأسقطت كل أجهزتها الأمنية وألويتها العسكرية أمام عظمة ارادة المقاومين وقوتهم وشجاعتهم التي تخطت غلاف غزة المحاصرة”.
وشدد الحزب في بيان على أن معادلة “وحدة الساحات” أصبحت “قائمة لا تزيلها غطرسة العدو، وتوحيد الجبهات من غزة إلى الضفة وجنوب لبنان والجولان أصبح واقعاً”.
وطالب السلطة الفلسطينية بـ”موقف مسؤول أمام عظمة المشهد ووقف التنسيق الأمني بشكل كلي وحاسم مع الاحتلال”، ودعا “جميع أبناء شعبنا الفلسطيني” إلى “الانخراط في المواجهة والالتحاق فوراً بالملحمة البطولية التي تسطّرها المقاومة”.
كما دعا دول العالم إلى “الوقوف وقفة حق دعماً للمسألة الفلسطينية”، ودعا إلى “وقف جميع محادثات التطبيع التي تجري مؤخراً، وإنهاء الاتفاقات “الأبراهيمية” التي وقعت في الأعوام الماضية وانتهاج الفعل المقاوم كخيار وحيد في التعاطي مع العدو الذي لا يفقه إلا لغة الحديد والنار”.
وأعلن الحزب السوري القومي الاجتماعي جهوزيته المطلقة ووضع فصائل “نسور الزوبعة” على “أتم الجهوزية”، مؤكداً أن “هذا ليس وقت الانتظار والترقّب، إنما وقت العمل الجدي لتحرير فلسطين وكامل أراضينا المحتلة”.
“الهيئة الإسلامية للإعلام في لبنان”
بدوره، هنأ رئيس “الهيئة الإسلامية للإعلام في لبنان” الشيخ جمال الدين شبيب، في بيان، “بالضربة العسكرية القاصمة التي وجهتها قوى المقاومة الفلسطينية وفي مقدمها الجهاد وحماس للعدو الاسرائيلي المتغطرس عبر اقتحامها لمستوطنات غلاف غزة وفرض سيطرتها النارية على كامل فلسطين المحتلة في حدث غير مسبوق يؤكد إصرار المقاومة وقدرتها على تحرير الأرض المحتلة”.
ورأى أن “هذه العملية الواسعة تؤكد فشل كل الرهانات للتطبيع مع العدو الإسرائيلي وسقوط أصحابها، فقد أثبتت المقاومة بإمكاناتها المحدودة قدرتها على المواجهة وتحقيق النصر والاختراق لدفاعات العدو ما يجعل المراهنين على السلام الموهوم والتطبيع مع العدو الإسرائيلي في موقف لا يحسدون عليه”.
وختم بتوجيه “الشكر لقادة المقاومة والمجاهدين الذين هبوا لحماية الأقصى ولقطع اليد التي تمتد بالسوء للأقصى المبارك ولأبناء فلسطين. إننا أصحاب الحق ولنا ملء الثقة بالله تعالى نتوكل على الله والله معنا ولن يضيع إيماننا وجهادنا”.
“الجماعة الإسلامية” في لبنان
وفي سياق متصل، وجهت “الجماعة الإسلامية” في لبنان، التحيّة إلى المقاومة الفلسطينية على عملياتها البطولية ضمن معركة “طوفان الأقصى”، وقالت: “مرّة جديدة يسطّر أبناؤنا وأهلنا في فلسطين أروع البطولات ويحرزون أروع الانتصارات على العدو الصهيوني ويؤكّدون قدرتهم على إلحاق الهزيمة بهذا العدو غير آبهين بجبروته ولا بهرولة البعض نحوه.
وأضافت “إنّنا في الجماعة الإسلامية في لبنان نبارك للمقاومة الفلسطينية وفي طليعتها قيادة كتائب عز الدين القسّام نصرها على العدو في العمليات البطولية التي خاضتها صباح اليوم ضمن معركة طوفان الأقصى، ردّاً على جرائم الاحتلال وعربدته واعتداءاته المتكررة على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف وبقية المدن الفلسطينية، وعلى انتهاكات العدو وجرائمه بحق أهلنا في الضفة الغربية وبقية المناطق الفلسطينية، وعلى استمراره في حصار قطاع غزة.
وأكّدت “الجماعة الاسلامية” في لبنان أنّ “اقتحام مراكز الاحتلال ومستوطناته ضمن معركة “طوفان الأقصى” ردّ طبيعي وصحيح على جرائم الاحتلال لأنه لا يفهم إلا منطق القوة، كما نؤكّد في الجماعة على وقوفنا إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ومجاهديه الأبطال الذين يرفعون الرأس عالياً، وندعو إلى الوقوف إلى جانب هذا الشعب ومقاومته وصولاً إلى تحرير كل فلسطين، ونطالب بوقف كل أشكال التنسيق الأمني والتطبيع مع العدو الصهيوني. نعتبر معركة طوفان الأقصى معركة الأمة كلّها، لذا نهيب بكل أبناء أمتنا الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته حتى إنجاز التحرير”.
أركان بدر
من جهته اعتبر عضو المكتب السياسي “للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين” أركان بدر، انّ “هذه العملية العسكرية الجريئة والمباغتة تأتي كرد طبيعي على جرائم الاحتلال اليومية وعلى مشروع حكومة اليمين المتطرف بقيادة الثلاثي نتنياهو – سموتريتش – بن غفير القائم على الضم والتهجير والتطبيع والتنكّر للحقوق الوطنية الفلسطينية، وتنكيله بالأسرى واقتحاماته اليومية للقدس والأقصى، واغتيالاته للمقاومين”.
وأكّد على “واجب وحق المقاومة الفلسطينية في الدفاع عن أرضها ورفضها فرض العدو لمعادلاته في الضفة، بأن يقتل ويدمر ويعتقل ويصادر الأرض ويقتحم المدن والمخيمات دون أن يلقى ردود فعل غاضبة على هذا العدوان الذي سيواجه من شعبنا على امتداد كل فلسطين التاريخية بثورة شعبية وبوحدة وعزيمة تجعل العدو يندم على كل ممارساته ضد شعبنا”.
ودعا “كافة الفصائل واذرعها العسكرية الى أوسع وحدة في ميدان المواجهة والدعم والإسناد،كما دعا “الحركة الشعبية العربية بجميع تشكيلاتها الحزبية والنقابية والسياسية إلى إعلاء راية التضامن مع المقاومة الفلسطينية التي تخوض معركة الدفاع عن القدس والأقصى ودفاعاً عن الأسرى وعن الأرض الفلسطينية”.
مخيّم نهر البارد
وبالتزامن مع عمليّة “طوفان الأقصى” تشهد بعض المخيّمات الفلسطينيّة في لبنان حركة مؤيّدة ومناصرة للعمليّة العسكريّة التي تقودها “حركة حماس”، ففي مخيّمَي البارد والبداوي في طرابلس، يعبّر الفلسطينيون عن فرحتهم بالعمليّة العسكريّة من خلال بث الأناشيد عبر مكبّرات الصوت
https://www.annahar.com/?utm_source=KwikPlayer&utm_medium=KwikShare&utm_campaign=KwikMotion
بعلبك
ووفقاً لمراسلة ” النهار”،صدحت مآذن مساجد بعلبك بالتكبير ، وخرجت بعض التظاهرات في مخيم الجليل في بعلبك الداعمة لعملية “طوفان الأقصى”.
ودعت “جمعية السلام للثقافة والتنمية” و “الجماعة الإسلامية” و “لجان المساجد في بعلبك” و “اللجان والفصائل الفلسطينية” إلى “المشاركة في وقفة تضامنية اليوم في ساحة ناصر في بعلبك بعد صلاة العصر، تحت عنوان نصرة فلسطين والمسجد الأقصى”.
https://www.annahar.com/?utm_source=KwikPlayer&utm_medium=KwikShare&utm_campaign=KwikMotion
احتفالات في مخيّم برج البراجنة
https://www.annahar.com/?utm_source=KwikPlayer&utm_medium=KwikShare&utm_campaign=KwikMotion
بيروت
وفي بعض شوارع بيروت خرج عدد من الأهالي يرفعون العلم الفلسطيني تأييداً للعملية العسكرية التي تقوم بها “حركة حماس”.
الصور بعدسة الزميل (حسام شبارو)
عكار
وأفاد مراسل “النهار” في عكار، عن قيام عدد من الأهالي بتوزيع الحلويات على المارة في منطقة برقايل ابتهاجاً بعملية “طوفان القدس”.
.