فبعد اللقطة الأخيرة التي وثقت وصف بايدن للرئيس الصيني شي جين بالديكتاتور، وامتعاض وزير خارجيته أنتوني بلينكن، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي حوادث أخرى مماثلة.
وفي مناسبة أخرى، ظهر بايدن مرتبكا بعد خطاب ألقاه في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسيلفانيا، حيث لم يتمكن من إيجاد طريقه للنزول عن المنبر.
كذلك ارتكب في حزيران الماضي، هفوة خلال استقباله رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في البيت الأبيض.
فقد تسبب بايدن في مشهد محرج حيث وضع يده على قلبه خلال عزف النشيد الوطني الهندي أثناء ترحيبه برئيس الوزراء الهندي في البيت الأبيض، في أحدث زلة برتوكولية للرئيس.
وقد أثار خطاب بايدن قبل أشهر، أجراس الإنذار بأن النهج الأميركي يتغير بعدما طغى تعليق مرتجل قال فيه بايدن إن الحرب في أوكرانيا لن تسفر عن انتصار روسي، مضيفا: “لا يمكن لهذا الرجل أن يبقى في السلطة”، في إشارة إلى بوتين.
وسرعان ما أوضح البيت الأبيض أن بايدن لم يكن يدعو إلى تغيير النظام، لكنه كان يعني أنه لا ينبغي السماح لبوتين بممارسة السلطة على المنطقة. (العربية)
لبنان ٢٤
تابع كل المواضيع و الأخبار التي تهمك الان على واتساب اضغط على الرابط التالي https://n247.co/wp